العيد في عمّان ليس مجرد مناسبة، بل حالة! بين العزائم العائلية، الأكلات اللذيذة، والفعاليات الحماسية، لكل شخص طريقته الخاصة في الاحتفال. فهل أنت من عشّاق الموضة، أم من هواة الطعام، أم أنك فقط تنتظر انتهاء العيد للعودة إلى حياتك الطبيعية؟ اكتشف أي نوع من شخصيات العيد أنت!
1. أيقونة الموضة
شعارك: “العيد لا يكتمل إلا بإطلالة تخطف الأنظار!”
أسلوبك: ملابسك جديدة ومنسّقة بعناية، وحذاؤك اللامع لا يجب أن يتّسخ تحت أي ظرف! الكاميرا تعمل طوال اليوم، والابتسامة حاضرة لكل صورة.
أين نجدك؟ تبحث عن أفضل إضاءة لالتقاط صور العيد، وتتأكد أن الجميع لاحظ مدى أناقتك.
2. ملك الولائم
شعارك: “السفرة امتلأت، وأنا جاهز للمهمة!”
أسلوبك: العيد بالنسبة لك هو فرصة ذهبية للاستمتاع بألذ الأطباق. لا تفوّت أي وليمة، وأنت أول من يسأل: “متى وقت الحلوى؟”
أين تجدك؟ بالقرب من صواني المعمول، تختار القطعة المثالية بكل تركيز.
3. نجم الفعاليات
شعارك: “كل عيد يحتاج جدولاً مزدحماً بالأنشطة!”
أسلوبك: لديك خطة لحضور كل الفعاليات، من الألعاب النارية إلى الحفلات والمهرجانات. لا يوجد وقت للراحة، فالمدينة مليئة بالأحداث التي يجب عليك تجربتها!
أين نجدك؟ تتنقل من مكان إلى آخر، وكأن العيد ماراثون احتفالات!
4. عاشق الراحة
شعارك: “أفضل احتفال بالعيد؟ الاسترخاء!”
أسلوبك: بينما الجميع مشغول بالخروج، أنت تستمتع بأجواء هادئة مع كوب قهوة ومسلسل مفضل. لا ضغوط، لا ازدحام، فقط راحة تامة.
أين نجدك؟ مستلقياً على الأريكة، تشاهد صور العيد على هاتفك وكأنك كنت هناك.
5. مدير العائلة التنفيذي
شعارك: “زيارة كل أفراد العائلة واجب مقدّس!”
أسلوبك: لديك جدول منظم لكل زيارة، ولا مجال للاعتذارات. كل أفراد العائلة يجب أن يجتمعوا، وأنت المسؤول عن تنسيق ذلك!
أين نجدك؟ في مجموعة العائلة على واتساب، تذكّر الجميع بالمواعيد وتحثّهم على الحضور.
6. المتعب من العيد
شعارك: “كان العيد رائعاً… ولكن متى ينتهي؟”
أسلوبك: تحب العيد، لكن بعد يومين تشعر بالإرهاق. كثرة اللقاءات، الطعام، والأنشطة تجعلك تحتاج إلى عطلة بعد العيد مباشرة!
أين نجدك؟ تحاول تجنب مكالمات “تعال نشرب قهوة”، لأنك تحتاج إلى استراحة طارئة.
إذاً… أي شخصية من شخصيات العيد تشبهك؟ شارك هذا المقال مع أصدقائك واكتشفوا شخصياتكم معاً!